أنا أملك نوع خاص من الفلسفة في حياتي هي فلسفة اللامبالاة بها جانب غير مرئي للجميع فيعتبروها فلسفة السلبية و لكن عندما تكون اللامبالاة تقبلا للحاضر بكل مرارته و قسوته عندما تكون اللامبالاة فكرا خاصا بعدم مجادلة الحمقى عندما تكون اللامبالاة ثقة بأنك تستمع إلي كلام الحاقدين و الغيورين و كأنهم يتحدثون بلغة الكلاب فها بقا إية النظام من سوف لا يبالي معي؟